يرجع ضريح إيمدغاسن إلى فصيلة من الاضرحة يسمى البزينة المتطورة، شكله مستدير، ويبلغ قطر قاعدته 59 متر، وهو بزينة نوميدية بحكم تواجدة في الأراضي التي كانت يوما ما تحت السيادة النوميدية، ويعيد المؤرخون بناءه إلى نهاية القرن الرابع قبل الميلاد (حوالي 300 سنة ق. م).
تشمل الأدب والموسيقى ...
ضريح إيمدغاسن باتنة
يرجع ضريح إيمدغاسن إلى فصيلة من الاضرحة يسمى البزينة المتطورة، شكله مستدير، ويبلغ قطر قاعدته 59 متر، وهو بزينة نوميدية بحكم تواجدة في الأراضي التي كانت يوما ما تحت السيادة النوميدية، ويعيد المؤرخون بناءه إلى نهاية القرن الرابع قبل الميلاد (حوالي 300 سنة ق. م).
إطلع على المزيدفن الطاسيلي
أمكن التعرف على مراحل النيوليتي الصحراوي السوداني من خلال دراسة المواقع المنسوبة إليه بالهقار والتي تتمثل في مرحلتين: مرحلة قديمة يمثلها أحسن تمثيل موقع أمكني بالهقار وحديثة في مناطق صحراوية أخرى.
إطلع على المزيدمئذنة جامع المنصورة بتلمسان
يعود بناء مدينة المنصورة إلى عهد سلاطين بني مرين، أثناء حصارهم لمدينة تلمسان، الذي دام ثماني سنوات أسسوا خلاه مدينة قبالة مدينة تلمسان لتكون قاعدة لهم وسموها المنصورة تيمنا بالنصر على أهل تلمسان، وقد دفعهم إلى إنشاء هذه القاعدة العسكرية صمود سكان مدينة تلمسان في وجههم مما استعصى عليهم دخولها.
إطلع على المزيدمدينة الجزائر
إيكوزيوم، جزائر بني مزغنة، جزائر الغرب، المحروسة، الجزائر كلها أسماء أطلقت في فترة من فتات التاريخ على العاصمة الجزائرية الحالية، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على مدى الزخم الحضاري الذي مرت به المدينة، وعلى مدى صمودها في وجه كل محاولات طمس هويتها.
إطلع على المزيدقصر المشور بتلمسان
إن الظروف السياسية المضطربة التي عرفتها مدينة تلمسان في بعض الفترات من تاريخها وما سببته الفتن الداخلية والحملات المرينية والحفصية على عاصمة الدولة الزيانية لم تؤثر كثيرا على الحياة الثقافية السائدة في المدينة حتى في أحلك ظروفها السياسية، والفضل في ذلك يعود إلى جملة من العوامل المستمدة من البيئة التلمسانية نفسها، و إلى واقعها المادي والبشري، وتركيبتها الاجتماعية والفكرية ولعل هذا ما جعل مدينة تلمسان تزخر بالآثار الشاهدة على هذا الماضي الحضاري وعلى لوعة أمرائها بالفن والعمران.
إطلع على المزيدضريح إيمدغاسن باتنة
فن الطاسيلي
أمكن التعرف على مراحل النيوليتي الصحراوي السوداني من خلال دراسة المواقع المنسوبة إليه بالهقار والتي تتمثل في مرحلتين: مرحلة قديمة يمثلها أحسن تمثيل موقع أمكني بالهقار وحديثة في مناطق صحراوية أخرى.
مئذنة جامع المنصورة بتلمسان
يعود بناء مدينة المنصورة إلى عهد سلاطين بني مرين، أثناء حصارهم لمدينة تلمسان، الذي دام ثماني سنوات أسسوا خلاه مدينة قبالة مدينة تلمسان لتكون قاعدة لهم وسموها المنصورة تيمنا بالنصر على أهل تلمسان، وقد دفعهم إلى إنشاء هذه القاعدة العسكرية صمود سكان مدينة تلمسان في وجههم مما استعصى عليهم دخولها.
مدينة الجزائر
إيكوزيوم، جزائر بني مزغنة، جزائر الغرب، المحروسة، الجزائر كلها أسماء أطلقت في فترة من فتات التاريخ على العاصمة الجزائرية الحالية، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على مدى الزخم الحضاري الذي مرت به المدينة، وعلى مدى صمودها في وجه كل محاولات طمس هويتها.
قصر المشور بتلمسان
إن الظروف السياسية المضطربة التي عرفتها مدينة تلمسان في بعض الفترات من تاريخها وما سببته الفتن الداخلية والحملات المرينية والحفصية على عاصمة الدولة الزيانية لم تؤثر كثيرا على الحياة الثقافية السائدة في المدينة حتى في أحلك ظروفها السياسية، والفضل في ذلك يعود إلى جملة من العوامل المستمدة من البيئة التلمسانية نفسها، و إلى واقعها المادي والبشري، وتركيبتها الاجتماعية والفكرية ولعل هذا ما جعل مدينة تلمسان تزخر بالآثار الشاهدة على هذا الماضي الحضاري وعلى لوعة أمرائها بالفن والعمران.