مدينة تيبازة الأثرية هي واحدة من بين سبع مواقع جزائرية أدرجت ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو في الجزائر، أنشأها الفينيقيون لاستخدامها كمحطة تجارية، مما جعلها ذات مكانة كبيرة في العالم، وهي أيضا واحدة من المدن الرومانية الأكثر شهرة في شمال إفريقيا،.واسم تيبازة الحالي هو نفسه الاسم الذي أشتهرت به هذه المدينة أثناء الوجود الروماني. تقع المدينة على ساحل البحر الأبيض المتوسط غرب مدينة الجزائر العاصمة، وتبعُد عنها بحوالي 70 كم، وهي واحدة من أكثر الأماكن التي يقصدها السياح سواء كانوا جزائريين أو أجانب.
هو ذلك الموروث الحضاري للدولة ...
مدينة تيبازة
مدينة تيبازة الأثرية هي واحدة من بين سبع مواقع جزائرية أدرجت ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو في الجزائر، أنشأها الفينيقيون لاستخدامها كمحطة تجارية، مما جعلها ذات مكانة كبيرة في العالم، وهي أيضا واحدة من المدن الرومانية الأكثر شهرة في شمال إفريقيا،.واسم تيبازة الحالي هو نفسه الاسم الذي أشتهرت به هذه المدينة أثناء الوجود الروماني. تقع المدينة على ساحل البحر الأبيض المتوسط غرب مدينة الجزائر العاصمة، وتبعُد عنها بحوالي 70 كم، وهي واحدة من أكثر الأماكن التي يقصدها السياح سواء كانوا جزائريين أو أجانب.
إطلع على المزيدوادي ميزاب
تعد الدولة الرستمية أول دولة مستقلة بالمغرب الأوسط (الجزائر) تعلن انفصالها عن الخلافة العباسية. وبعد قيام الدولة الفاطمية وقضائها على حكم الدولة الأغلبية بإفريقية استولت الجيوش الفاطمية على مدينة تيهرت التي أنشاها الرستميون واتخذوها عاصمة لدولتهم، وتم خلع آخر حكام هذه الدولة وهو يقظان بن محمد في سنة 296ه/909م، ففر من تبقى منهم إلى ورقلة ثم إلى وادي ميزاب بغرداية حيث استقر بهم المطاف هناك، وأسسوا مدينة غرداية التي تبرز بطابعها المعماري الصحراوي المتميز.
إطلع على المزيدقصبة الجزائر
يعد موقع قصبة الجزائر من أجمل المواقع البحرية الواقعة على البحر المتوسط والذي يعود الفضل في اختياره إلى الفينيقيين الذين اتخذوا منه ميناء في بداية الأمر لرسو سفنهم التجارية بأمان ، ثم حول إلى مركز تجاري قرطاجي منذ القرن الـ4 قبل الميلاد، ليشهد الموقع تعاقب الأمم والحضارات عليه إلى يومنا هذا، والمدينة نموذج عريق لعمران المدن وعمارتها عبر العصور التاريخية.
إطلع على المزيدمدينة تيمقاد
كان استيلاء الرومان على الجزائر تدريجيا ولم يستقر على حال، وقد استغرقت محاولاتهم للسيطرة على البلاد الجزائرية مدة ثمانية وثمانين سنة بداية من واقعة طبسوس سنة 46 ق. م حيث استعمر الرومان شرقي نوميديا وأطلقوا عليها اسم افريقية الجديدة، وانتهاء بمقتل بطليموس سنة 42 م وإلحاق موريطانيا بروما. وقد ترك الرومان بعد أن غادروا الجزائر العديد من المدن التي أنشئوها لتثبيت الاحتلال، وكان من بين هذه المدن تيمقاد.
إطلع على المزيدمدينة الجميلة
تعد مدينة الجميلة من بين المدن التي أنشئت أثناء الوجود الروماني بالجزائر، ويعود تاريخ تأسيسها إلى نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني من عهد الإمبراطورية الرومانية تحت قيادة الإمبراطور نيوفا، وهي من أقدم المدن التي أطلق عليها الرومان في ذلك الوقت اسم مطمورة روما لأنها كانت منطقة للراحة والاستجمام والتأمل. وقد أهلتها البقايا الأثرية التي مازالت قائمة إلى اليوم لتصنيفها ضمن قائمة مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو في الجزائر سنة 1982م
إطلع على المزيدقلعة بني حماد ( المسيلة)
يتميز إقليم الحضنة بمجال جغرافي واسع عرف أحداثا هامة عبر مراحله التاريخية التي مر بها منذ عصر ما قبل التاريخ إلى العصور الوسطي، فقد شهد الإقليم تعاقب موجات استعمارية منها الرومانية والوندالية ثم البيزنطية خلفت وراءها آثارا شاهدة على تلك الفترة خاصة الرومانية منها، ونظرا للموقع الاستراتيجي الذي يتمتع به إقليم الحضنة وما نتج عنه من حيوية في شتى مجالات الحياة، فقد تأسست فيه العديد من المدن التي كان لها الدور الكبير في العصور القديمة، وجاء الفتح الإسلامي للحضنة ليكسب المنطقة أهمية كبيرة وساهم في ظهور موجات بشرية جديدة تمثلت في العنصر العربي الذي انصهر داخل المجتمع الحضني
إطلع على المزيدطاسيلي ناجر
يتمتّع الموقع بأهمية جيولوجية كبيرة، فهو أحد أكبر متاحف الهواء الطلق الفنية الصخرية التي تعود إلى فترة ما قبل التاريخ في العالم، حيث يضم 15 ألف رسم ومنحوتة، تعود إلى عام 6 آلاف قبل الميلاد، وتستمرّ حتى القرون الأولى من الميلاد، وتمثل مشاهد الحياة اليومية والتغييرات في الطقس، وهجرة الثروة الحيوانية، وتطوّر الحياة البشرية في الفيافي. وتشكّل بانوراما التكوينات الجيولوجية مصدر ثروة سياحية لأهل المنطقة، ومكان استرخاء استثنائي بفضل التكوينات الصخرية التي تتشكّل من الصلصال الرملي المتآكل، ويغطي الموقع 72 ألف كم مربع من منطقة جنوب شرق الجزائر.
إطلع على المزيدمدينة تيبازة
وادي ميزاب
تعد الدولة الرستمية أول دولة مستقلة بالمغرب الأوسط (الجزائر) تعلن انفصالها عن الخلافة العباسية. وبعد قيام الدولة الفاطمية وقضائها على حكم الدولة الأغلبية بإفريقية استولت الجيوش الفاطمية على مدينة تيهرت التي أنشاها الرستميون واتخذوها عاصمة لدولتهم، وتم خلع آخر حكام هذه الدولة وهو يقظان بن محمد في سنة 296ه/909م، ففر من تبقى منهم إلى ورقلة ثم إلى وادي ميزاب بغرداية حيث استقر بهم المطاف هناك، وأسسوا مدينة غرداية التي تبرز بطابعها المعماري الصحراوي المتميز.
قصبة الجزائر
يعد موقع قصبة الجزائر من أجمل المواقع البحرية الواقعة على البحر المتوسط والذي يعود الفضل في اختياره إلى الفينيقيين الذين اتخذوا منه ميناء في بداية الأمر لرسو سفنهم التجارية بأمان ، ثم حول إلى مركز تجاري قرطاجي منذ القرن الـ4 قبل الميلاد، ليشهد الموقع تعاقب الأمم والحضارات عليه إلى يومنا هذا، والمدينة نموذج عريق لعمران المدن وعمارتها عبر العصور التاريخية.
مدينة تيمقاد
كان استيلاء الرومان على الجزائر تدريجيا ولم يستقر على حال، وقد استغرقت محاولاتهم للسيطرة على البلاد الجزائرية مدة ثمانية وثمانين سنة بداية من واقعة طبسوس سنة 46 ق. م حيث استعمر الرومان شرقي نوميديا وأطلقوا عليها اسم افريقية الجديدة، وانتهاء بمقتل بطليموس سنة 42 م وإلحاق موريطانيا بروما. وقد ترك الرومان بعد أن غادروا الجزائر العديد من المدن التي أنشئوها لتثبيت الاحتلال، وكان من بين هذه المدن تيمقاد.
مدينة الجميلة
تعد مدينة الجميلة من بين المدن التي أنشئت أثناء الوجود الروماني بالجزائر، ويعود تاريخ تأسيسها إلى نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني من عهد الإمبراطورية الرومانية تحت قيادة الإمبراطور نيوفا، وهي من أقدم المدن التي أطلق عليها الرومان في ذلك الوقت اسم مطمورة روما لأنها كانت منطقة للراحة والاستجمام والتأمل. وقد أهلتها البقايا الأثرية التي مازالت قائمة إلى اليوم لتصنيفها ضمن قائمة مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو في الجزائر سنة 1982م
قلعة بني حماد ( المسيلة)
يتميز إقليم الحضنة بمجال جغرافي واسع عرف أحداثا هامة عبر مراحله التاريخية التي مر بها منذ عصر ما قبل التاريخ إلى العصور الوسطي، فقد شهد الإقليم تعاقب موجات استعمارية منها الرومانية والوندالية ثم البيزنطية خلفت وراءها آثارا شاهدة على تلك الفترة خاصة الرومانية منها، ونظرا للموقع الاستراتيجي الذي يتمتع به إقليم الحضنة وما نتج عنه من حيوية في شتى مجالات الحياة، فقد تأسست فيه العديد من المدن التي كان لها الدور الكبير في العصور القديمة، وجاء الفتح الإسلامي للحضنة ليكسب المنطقة أهمية كبيرة وساهم في ظهور موجات بشرية جديدة تمثلت في العنصر العربي الذي انصهر داخل المجتمع الحضني
طاسيلي ناجر
يتمتّع الموقع بأهمية جيولوجية كبيرة، فهو أحد أكبر متاحف الهواء الطلق الفنية الصخرية التي تعود إلى فترة ما قبل التاريخ في العالم، حيث يضم 15 ألف رسم ومنحوتة، تعود إلى عام 6 آلاف قبل الميلاد، وتستمرّ حتى القرون الأولى من الميلاد، وتمثل مشاهد الحياة اليومية والتغييرات في الطقس، وهجرة الثروة الحيوانية، وتطوّر الحياة البشرية في الفيافي. وتشكّل بانوراما التكوينات الجيولوجية مصدر ثروة سياحية لأهل المنطقة، ومكان استرخاء استثنائي بفضل التكوينات الصخرية التي تتشكّل من الصلصال الرملي المتآكل، ويغطي الموقع 72 ألف كم مربع من منطقة جنوب شرق الجزائر.