رحبت الجزائر بكل العناصر البشرية الوافدة اليها، واندمجوا مع العناصر المحلية ليرسموا صورة مميزة للاندماج الاجتماعي والتكافل، فتشاركوا الاعمال والواجبات وشعر كل عنصر مهما كان جنسه او دينه بالانتماء لهذا الوطن، وأثر ذلك على الوضع الثقافي فكل عناصر المجتمع من جزائريين وأتراك وكراغلة واندلسيين، مسلمين او مسيحيين او يهود، تركوا بصمتهم الثقافية في الجزائر، وهذا ما يفسر غنى الثقافة الوطنية المتنوعة المشارب والخصائص.
الوضع الاجتماعي والثقافي
رحبت الجزائر بكل العناصر البشرية الوافدة اليها، واندمجوا مع العناصر المحلية ليرسموا صورة مميزة للاندماج الاجتماعي والتكافل، فتشاركوا الاعمال والواجبات وشعر كل عنصر مهما كان جنسه او دينه بالانتماء لهذا الوطن، وأثر ذلك على الوضع الثقافي فكل عناصر المجتمع من جزائريين وأتراك وكراغلة واندلسيين، مسلمين او مسيحيين او يهود، تركوا بصمتهم الثقافية في الجزائر، وهذا ما يفسر غنى الثقافة الوطنية المتنوعة المشار...