الملامح والمظاهر الحضارية

لا شك أن المجتمعات المنتجة للثقافة هي المهيمنة عالميا بينما الأخرى تبقى مجتمعات فارغة، تعيش فقط في الوهم الثقافي المستورد. وقد عرفت الحياة الثقافية في الجزائر حيوية بمنتوج جد نشيط، حقق مجموعة من الأهداف والمنافع الاجتماعية والفردية، حاول الاستعمار طمس معالمه وتهجين هذا الإرث الثقافي المتميز. ان عدم معرفتنا بتاريخنا الثقافي ومدى عمقه التاريخي، جعلنا نشعر ان كل ثقافتنا جاءتنا من الاخر، وأصبح من اهم مظاهر هذا الجهل هو عدم علمنا بعدد كبير من علماء الجزائر بين القرنين 16 و 19 م في مجال الدين والفقه والادب و العلوم.

الملامح والمظاهر الحضارية

لا شك أن المجتمعات المنتجة للثقافة هي المهيمنة عالميا بينما الأخرى تبقى مجتمعات فارغة، تعيش فقط في الوهم الثقافي المستورد. وقد عرفت الحياة الثقافية في الجزائر حيوية بمنتوج جد نشيط، حقق مجموعة من الأهداف والمنافع الاجتماعية والفردية، حاول الاستعمار طمس معالمه وتهجين هذا الإرث الثقافي المتميز. ان عدم معرفتنا بتاريخنا الثقافي ومدى عمقه التاريخي، جعلنا نشعر ان كل ثقافتنا جاءتنا من الاخر، وأصبح من اهم مظاهر هذا الجهل هو عدم علمنا بعدد كبير من علماء الجزائر بين القرنين 16 و 19 م في مجال الدين والفقه والادب و العلوم.

إطلع على المزيد

الملامح والمظاهر الحضارية

لا شك أن المجتمعات المنتجة للثقافة هي المهيمنة عالميا بينما الأخرى تبقى مجتمعات فارغة، تعيش فقط في الوهم الثقافي المستورد. وقد عرفت الحياة الثقافية في الجزائر حيوية بمنتوج جد نشيط، حقق مجموعة من الأهداف والمنافع الاجتماعية والفردية، حاول الاستعمار طمس معالمه وتهجين هذا الإرث الثقافي المتميز. ان عدم معرفتنا بتاريخنا الثقافي ومدى عمقه التاريخي، جعلنا نشعر ان كل ثقافتنا جاءتنا من الاخر، وأصبح من اهم مظاهر هذا الجهل هو عدم علمنا بعدد كبير من علماء الجزائر بين القرنين 16 و 19 م في مجال الدين والفقه والادب و العلوم.