في الوقت الذي كانت تعيش فيه ثورة نوفمبر مرحلة حاسمة ومصيرية عرفت اشتداد المعركة الدبلوماسية بعد تدويل القضية الجزائرية ودخولها أروقة الأمم المتحدة، وبالرغم من مُحاولة تضييق الخناق من طرف السلطات الفرنسية لإفشال مُخطّطها، جاءت فكرة تأسيس فريق جبهة التحرير لكرة القدم، ليكون سفيرا للقضية الجزائرية عبر عواصم العالم.
المجتمع المدني و الثورة الجزائرية