عرفت الجزائر مع بداية القرن التاسع عشر وضعا سياسيا تميز بتغيرات في الهياكل والمجالس الحكومية، غايتها الاستقرار الإداري والسياسي، وضمان مصادر مالية للنفقات العسكرية والمدنية المتجددة، فانعكست على تطور الوظائف وتخصصها وعلى ضمان حركة تجنيد الإنكشارية وتوسع العمران، كما شهدت اوقاتا صعبة بسبب اندلاع العديد من الثورات المحلية .
الوضع السياسي
عرفت الجزائر مع بداية القرن التاسع عشر وضعا سياسيا تميز بتغيرات في الهياكل والمجالس الحكومية، غايتها الاستقرار الإداري والسياسي، وضمان مصادر مالية للنفقات العسكرية والمدنية المتجددة، فانعكست على تطور الوظائف وتخصصها وعلى ضمان حركة تجنيد الإنكشارية وتوسع العمران، كما شهدت اوقاتا صعبة بسبب اندلاع العديد من الثورات المحلية