النظام الاجتماعي‎

الجزائري عبر التاريخ منفتحا على كل ثقافات و ديانات الشعوب المجاورة، و هذا ما يفسر استقرار عدد كبير من الوافدين الى الجزائر لشعورهم بالأمان و الطمأنينة، وقد تميزت الحياة الاجتماعية خلال العصر الحديث بالتضامن و التعايش خاصة بالوجود المسيحي، واليهودي، وهجرة الأندلسيين خلال القرن التاسع هجري، و قدوم الاتراك، إضافة الى عائلات التجار و ممثلي الدول من مختلف الجنسيات.

الوضع الاجتماعي

يمكننا تقسيم سكان الجزائر في العصر الحديث على أساس الطبقات فيمكن القول أن المجتمع الجزائري كان متباين الأصول ، إذ كان يتشكل من الأتراك والجزائريين، والكراغلة والمهاجرين الأندلسيين، والزنوج، واليهود، والأوربيين....

إطلع على المزيد

الوضع الاجتماعي

يمكننا تقسيم سكان الجزائر في العصر الحديث على أساس الطبقات فيمكن القول أن المجتمع الجزائري كان متباين الأصول ، إذ كان يتشكل من الأتراك والجزائريين، والكراغلة والمهاجرين الأندلسيين، والزنوج، واليهود، والأوربيين....