أ- أهمية قطاع الطاقة في الاقتصاد الوطني

91٪ من إجمالي الصادرات.

49٪ من عائدات الضرائب ؛

16٪ من الناتج المحلي الخام (2020) ؛

ما يقرب من 300 ألف وظيفة مباشرة.

ب- تطور الإطار القانوني والمؤسساتي المنظم لقطاع الطاقة والمناجم مند الاستقلال

عرف الإطار القانوني والمؤسساتي لقطاع الطاقة والمناجم تطورا مستمرا منذ عام 1962:

                          قطاع المحروقات

• 1963: إنشاء شركة سوناطراك بموجب المرسوم رقم 63/491 الصادر في 10 يناير 1964 باسم "الشركة الوطنية لنقل وتسويق المحروقات ؛
• 1986: القانون الأول للمحروقات.
• 1991 : تعديل القانون 86-14.
• 2005 : قانون المحروقات الجديد (05-07) ؛
• 2006 : انشاء الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات (ALNAFT) وسلطة ضبط المحروقات (ARH) بموجب القانون 05-07،
• 2006: مراجعة القانون 05-07 بموجب الأمر 06-10 ،
• 2013 : تعديل جديد (13-01) على قانون المحروقات 05-07،
• 2019: صدور قانون المحروقات الجديد (قانون عدد 19-13).

                          قطاع الطاقة

• 1969: الأمر رقم 69-59 الصادر في 28 يوليو 1969، يتضمن حل مؤسسة كهرباء وغاز الجزائر (EGA)وإنشاء شركة سونلغاز؛
•            تنفيذ أول خطة لتطوير وتنمية الغاز الطبيعي.
• 1977: إطلاق الخطة الوطنية للكهرباء؛
• 1980: إمداد "بالبروبان" المناطق البعيدة عن البنى التحتية لنقل الغاز.
• 1983: إعادة هيكلة شركة سونلغاز، مع فصل أنشطة تنفيذ الأعمال، مما سمح بأنشاء ستة (06) شركات أعمال؛
• 1985 : القانون رقم 85-07 المتعلق بإنتاج ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية والتوزيع العمومي للغاز ؛
• 1991 : المرسوم التنفيذي رقم 91-475 يتضمن تغيير الطبيعة القانونية للشركة الوطنية للكهرباء والغاز إلى مؤسسة عمومية ذات طابع صناعي وتجاري،
• 1998: إنشاء شركات فرعية لمجمع سونلغاز،
• 1999: القانون المتعلق بالتحكم في الطاقة،
• 2002: اصدار قانون الكهرباء والتوزيع العمومي للغاز بالأنابيب،
• 2004: انشاء الشركة الجزائرية للإنتاج الكهرباء (SPE)،
• 2004: انشاء الشركة الجزائرية لتسيير شبكة نقل الكهرباء (GRTE) والشركة الجزائرية لتسيير شبكة نقل الغاز (GRTG)،
• 2005: انشاء لجنة ضبط الكهرباء والغاز،
• 2013: انشاء شركة الكهرباء والطاقات المتجددة (SKTM)،
• 2019: قانون 19-05 في 17 جويلية 2019، يتعلق بالأنشطة النووية،
• 2021: انشاء شركة "شمس" الشركة الجزائرية الجديدة للطاقات المتجددة، المملوكة لمجمعي سوناطراك (50 %) و سونلغاز (50 %) ،

                          قطاع المناجم

• 1966: تأميم المناجم؛
• 1967: إنشاء الشركة الوطنية للبحوث والتعدين (SONAREM)،
• 1981-1990: إعادة هيكلة الشركة الوطنية للبحوث والتعدين وإنشاء الوكالة الوطنية ONIG،
• 1983: انشاء خمسة شركات في قطاع المناجم (FERPHOS, EREM, ENOF, ENAMARBRE, ENASEL)،
• 1984: القانون رقم 84-06 المتعلق بأنشطة المناجم؛
• 1987: انشاء شركة ENG المنبثقة عن الشركة الوطنية لمواد البناء،
• 1992: ادماج الديوان الوطني للجيولوجيا مع شركة الابحاث للتعدين EREM) ) لتشكيل "الديوان الوطني للبحوث الجيولوجية والتعدين ORGM) )؛
• 2001: القانون الجديد للمناجم (01-10)، المعدل والمتمم في 2010 ؛
• 2002: إنشاء شركة تسيير مساهمات قطاع المناجم SGP SOMINES" " والتي ورثت جزءًا من أصول شركة SIDMINES، والتي في حقيبتها 07 شركات عمومية بما فيها (FERPHOS وENOF و ENAMARBRE و ENASEL و MOUBYDAL و ASMIDAL ومشاركة (1.72 ٪) من شركة ENOR))،
• 2011: إنشاء مجمع منال الذي يضم جميع الشركات العمومية العاملة في قطاع المناجم (FERPHOS وENOF وENAMARBRE وENASEL وENG ودمج ORGM وAGENOR)؛
• 2014: القانون الجديد للمناجم (14-05)؛

ت- اهم مميزات القطاع

لمحة عن اهم ما ميز قطاع الطاقة والمناجم خلال الفترة 1962-2021، في مختلف النشاطات هي مدرجة كالتالي:

1. قطاع المحروقات

• 1960: تشغيل أول مصفاة في حاسي مسعود بطاقة إنتاجية 120 ألف طن سنويا من المحروقات والبوتان؛
  
• 1964: بداية تشغيل اول مجمع على المستوى العالمي لتسييل الغاز الطبيعي GL4Z والمسمى (CAMAL (Compagnie Algérienne du Méthane Liquéfié،
• 1964: تشغيل مصفاة الجزائر لمعالجة النفط الخام (RA1G) بطاقة إنتاجية 2.7 مليون طن متري/سنة، والتي تم الرفع من قدراتها الى 3.65 طن متري/سنة بعد الانتهاء من إعادة تهيئتها في 2019،
• 1965: تشغيل أول خط أنبوب نفطي (OZ1) أنجزته سوناطراك يربط منطقة الحمرا بأرزيو؛
• 1971: تأميم المحروقات؛
• 1971: اقتناء اول ناقلة للغاز الطبيعي المسال والمسماة حاسي رمل ؛
• 1973: تشغيل مصفاة أرزيو(RA1Z)، بسعة 2.5 مليون طن / السنة، والتي تم الرفع من قدراتها الى 3.75 طن متري/سنة بعد الانتهاء من إعادة تهيئتها في 2013،
• 1973: بداية تشغيل أول مجمع لفصل غاز البترول المسال (GP2Z) في أرزيو؛
• 1976: بداية تشغيل أول مجمع للميثانول في الجزائر CP1Z في أرزيو ، بطاقة إنتاجية تبلغ 124000 طن / سنة من الميثانول ؛
• 1979: تشغيل المصفاة الثانية بحاسي مسعود بطاقة تقدر ب 1.1 طن متري / سنة؛
• 1980: تشغيل أول مصفاة في شرق الجزائر (RA1K) ، بسعة إجمالية تبلغ 15 مليون طن متري في السنة ، والتي تم الرفع من قدراتها الى 16.5 مليون طن متري/سنة بعد الانتهاء من إعادة تهيئتها في 2013،
• 1983: تشغيل أول خط أنبوب دولي للغاز (GEM) الموجه إلى إيطاليا؛
• 1995: تشغيل وحدة إنتاج الهليوم في أرزيو (HILIOS) بالشراكة مع Helap ؛
• 2005 : بداية إنتاج PEHD في وحدة (CP2K) بسكيكدة؛
• 2006: تشغيل وحدة إنتاج الهليوم في سكيكدة (Hillison) بالشراكة مع Linde؛
• 2007 : تشغيل مصفاة النفط أدرار (RA1D)، بطاقة تقدر ب 0.6 مليون طن سنويا ؛
• 2009: تشغيل مصفاة المتكثفات في سكيكدة (RA2K) بطاقة معالجة تقدر ب 5 مليون طن/السنة؛
• 2013: تشغيل بالشراكة لمجمعين لإنتاج الأمونيا واليوريا في أرزيو (AOA و (Sorfert ؛
• 2013 : تشغيل أول ميجا قطار للغاز الطبيعي المسال GL1K بسكيكدة،
• 2020: الانتهاء من برنامج إعادة هيكلة مصافي الشمال والرفع من قدرات التكرير الوطنية الى ما يقارب 30 مليون طن سنويًا،

          2. قطاع الطاقة

           تتشكل الحظيرة الوطنية لإنتاج الكهرباء من محطات توليد الكهرباء تابعة للشركة الجزائرية لإنتاج الكهرباء (SPE و SKTM وهي شركات فرعية تابعة للشركة الام سونلغاز، بالإضافة إلى شركات بالشراكة مع سونلغاز SKE المكونة من (SKS ، SKB ، SKT، SKD)، ومنتجين مستقلين Kahrama, SKH))،

           تم تعزيز هذ الحظيرة من خلال تشغيل العديد من محطات الطاقة ، وعلى وجه الخصوص:

• محطة مرسى الحجاج (حوالي 336 ميغاواط) ؛
• محطة توليد كهرباء جيجل (588 ميغاواط) ؛
• الحامة بولاية الجزائر (420 ميغاواط) ؛
• فكرينة بولاية أم البواقي (292 ميغاواط) ؛
• محطة كهرماء في أرزيو (321 ميغاواط) في 2005؛
• سكيكدة (SKS) (827 ميجاواط) في 2005؛
• البرواقية (SKB) (480 ميجاوات) في 2007؛
• حجرة النص (SKH) (480 ميجاوات) في 2009؛
• تارقة (عين تموشنت) في 2012 وكودية الدرّاوش (الطارف) في 2013 (1200 ميغاواط لكل منهما)؛
• محطات توليد الكهرباء ذات الدورة المركبة في عين آرنات (سطيف) بقدرة 1016 ميغاواط ورأس جنات (بومرداس) بقدرة 754 ميغاواط ؛
• محطات توليد الكهرباء ذات الدورة المركبة في أوماش (بسكرة) بقدرة 1095 ميغاواط وبلارة (جيجل) بطاقة 445.8 ميغاواط.
• شركة الكهرباء والطاقات المتجددة (SKTM)،
• محطة هجينة (شمس - غاز) (150 ميغاواط) في حاسي الرمل في 2012،
• محطة رياحية بتبركان (ادرار) في 2016 (10 ميغاواط.)،
• تهجين محطات توليد الكهرباء بالديزل في الجنوب إلى الخلايا الكهروضوئية (50 تهجين محطات توليد الكهرباء بالديزل في الجنوب إلى الخلايا الكهروضوئية) في تسهة ولايات (في طور الانجاز)،
• 
  

            3. قطاع المناجم

 

• 1985: إنشاء البنك الوطني للبيانات الجيولوجية تحت مسمى "الديوان الوطني للجيولوجيا (ONIG)؛
• 1990-1986: انشاء صناديق مساهمة في قطاع المناجم (FERPHOS، ENOF ، ENAMARBRE ، ENASEL ، ENG) ؛
• 1996-2000: انشاء المجمع العمومي للمناجم (FERPHOS، ENOF، ENAMARBRE، ENASEL، ENG، ASMIDAL، ENOR)؛
• 2000 الى سبتمبر 2001: تنصيب مجمع SIDMINES (ENOF، ENAMARBRE، ENASEL، ENG، ASMIDAL، ENOR، (FERPHOS؛
• 2005: تنصيب وكالتين جديدتين (ANPM وANGCM)، تطبيقا لقانون المناجم الصادر في 3 جويلية2001؛
• 2011: إنشاء مجمع MANAL الذي يضم جميع الشركات العمومية في قطاع المناجم (FERPHOS، ENOF، ENAMARBRE، ENASEL، ENG، ORGM، AGENOR)؛
• 2014: إنشاء الوكالة الوطنية للنشاطات المنجمية ANAM) ) وكالة المصلحة الجيولوجية للجزائر ( ASGA )، تطبيقاً لقانون المعادن 14-05 ؛
• 2014 : انشاء وكالة الخدمات الجيولوجية الجزائرية (ASGA ، المسؤولة عن إدارة البنية التحتية الجيولوجية ؛
• 2021: مجمع MANAL يضم عشرة شركات عاملة في قطاع المناجم (SOMIPHOS, SOMIFER, ENOF, ENAMARBRE, ENASEL, et ENG, ORGM, ENOR, MFE, AGENOR, FERPHOS et FERBAT);)،

ث- إنجازات قطاع الطاقة والمناجم

حقق القطاع خلال الفترة الممتدة بين 1962 الى 2021، تطورا ملحوظا في جميع الفروع، والمتمثلة في: 

         1- قطاع المحروقات

• تحقيق أكثر من ستمائة وثلاثة وستون (663) اكتشافا للنفط والغاز، أكثر من ثلثيها بمجهودات خاصة من سونطراك ؛
• ارتفاع كبير في الإنتاج الأولي التجاري من المحروقات ، حيث انتقل من 23 مليون طن معادل نفط سنة 1962 إلى 164 مليون طن معادل نفط في عام 2021، خاصة بالنسبة للغاز، مما يعزز مكانة الجزائر في المشهد الطاقوي العالمي؛
• إبرام ثلاثين (30) عقد شراكة، منها (03) في مرحلة الاستكشاف وسبعة وعشرون (27) في مرحلة التطوير والاستغلال.
• مائة وسبعة (107) مكمن هي في مرحلة التطوير والاستغلال، بما في ذلك (79) قيد التشغيل و28 قيد التطوير؛
• تمتد شبكة نقل المحروقات حاليا، الى ما يقارب 22000 كيلومتر، حيث 53٪ منها مخصصة لنقل الغاز الطبيعي؛
• 22 نظام لنقل خطوط أنابيب (STC) و85 محطة ضخ وضغط بالإضافة الى 128 صهريج للتخزين؛
• (03) ثلاثة مواني نفطية خاصة لنقل المحروقات في كل من ارزيو، بجاية وسكيكدة؛
• تبلغ قدرة نقل الغاز على الشبكة الشمالية (réseau Nord) 138 مليار متر مكعب/سنة،
• تبلغ قدرة النقل (جميع المواد) 406 ملايين طن نفط مكافئ، 65٪ منها مخصص لشبكة الشمال؛
• تبلغ القدرات الاجمالية لتصدير الغاز حوالي 80 مليار متر مكعب، منها:
• 40 مليار متر مكعب عن طريق خطي أنابيب للغاز عبر البحر الأبيض المتوسط ( Enrico Mattei و (MEDGAZ يربطان الجزائر بأوروبا ،
• 04 مجمعات للغاز الطبيعي المسال في سكيكدة وأرزيو (بسعة 56 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال / سنة) ، بالإضافة الى اسطول بحري كبير من ناقلات الغاز الطبيعي المسال؛
• قدرات فصل الغاز البترولي المسال الإجمالية تقدر حاليا ب 10.4 مليون طن / سنة؛
• رفع قدرات التكرير الوطنية الى ما يقارب 30 مليون طن سنويًا، مشكلة من ستة (06) مصافي وطنية: سكيكدة (16.5 مليون طن/سنة)، مصفاة سكيكدة للمتكثفات (5.5 مليون طن/سنة)، أدرار (0.6 مليون طن/سنة) ، الجزائر: ( 3.65 مليون طن/سنة) وأرزيو (3.75 مليون طن/سنة) و حاسي مسعود (1.1 مليون طن/سنة)،
• بلغت صادرات الجزائر من المحروقات 97 مليون طن معادل نفط سنة 2021، بقيمة 35.4 مليار دولار أمريكي. اما فيما يخص الفترة الممتدة من (1971-2021)، فقد قام القطاع بتصدير ما متوسطه 91 مليون طن معادل نفط سنويًا، بقيمة تراكمية تقارب 1200 مليار دولار أمريكي، مما ساهم في تمويل برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد؛
• زيادة كبيرة في إنتاج البتروكيماويات على خلفية استلام مركبات جديدة بأرزيو صممت بالشراكة، مما يتيح زيادة معتبرة في إنتاج الأمونيا واليوريا؛
• بلغ اجمالي الاستثمارات في قطاع المحروقات ما يقرب 185 مليار دولار أمريكي منذ عام 1985، أكثر من ثلثيها في قطاع التنقيب والإنتاج؛
• على الصعيد الدولي، تتواجد صناعة النفط الجزائرية من خلال شركة سونطراك مع شركائها في مجال الاستكشاف والتطوير في العديد من البلدان وهي: البرتغال ومالي وبيرو والنيجر وتونس وليبيا.
• برنامج تحلية مياه البحر المنجز مع قطاع الموارد المائية، بحتوي على 11 محطة لتحلية مياه البحر شغالة على المستوى الوطني بقدرة إنتاجية تقدر ب 2.1 مليون متر مكعب يوميا.
• كما تم تسطير برنامج استعجالي لأنشاء ثلاثة محطات في الجهة الشرقية من العاصمة بطاقة 150 000 متر مكعب في اليوم.، تم استلام محطة واحدة بطاقة 10 000 متر مكعب في اليوم.
• كما يهدف البرنامج الى انشاء على المدى المتوسط محطات جديدة بطاقة إنتاجية إجمالية تقدر ب 1.5 مليون متر مكعب في اليوم.
• 
  

      2 - قطاع الطاقة (الكهرباء والغاز)

• تعزيز القدرات الإنتاجية للكهرباء لشركة سونلغاز والشركات التابعة لها لتصل إلى 24561 ميغاواط في عام 2021 مقابل 568 ميغاواط في عام 1962،
• تتشكل الحظيرة الوطنية لإنتاج الكهرباء من محطات توليد الكهرباء تابعة للشركة الجزائرية لإنتاج الكهرباء (SPE) و SKTM) وهي شركات فرعية تابعة للشركة الام سونلغاز، بالإضافة إلى شركات مطورة بالشراكة مع سونلغاز (SKE ،SKS ، SKB ، SKT، SKD)، ومنتجين مستقلين (Kahrama, SKH)
• بلغ طول شبكة نقل وتوزيع الكهرباء ما يقارب 400 ألف كيلومتر في عام 2021 مقابل 24 ألف كيلومترعام 1962،
• اما بالنسبة للغاز فقد بلغ طول الشبكة (نقل وتوزيع) اكثر من 150 ألف كيلومتر في عام 2021 مقابل 2000 كيلومترعام 1962،
• سمحت الجهود المبذولة منذ الاستقلال من الرفع من معدل توصيل البيوت بالكهرباء إلى 99٪ ومعدل توصيل الغاز إلى أكثر من 62٪،
• توصيل جل ولايات الوطن بالغاز بعدما كان عددها 6 ولايات سنة 1962،
• وصل عدد مشتركي سونلغاز الى 10.8 مليون زبون بالنسبة للكهرباء مقابل 710 الف زبون سنة 1962 وكذلك بالنسبة للغاز اين ارتفع عدد زائن سونلغاز الى 6.8 مليون مشترك سنة 2021 مقابل 199 الف زبون في سنة 1962،
• قام مجمع سونلغاز بحشد ما يقارب 70 مليار دولار أمريكي كإجمالي الاستثمارات منذ بداية السبعينات لتطوير جميع فروعه،
  
  

       3 - قطاع المناجم

• بلغ الإنتاج التراكمي (جميع المنتجات) أكثر من 500 مليون طن منذ الاستقلال، خاصة بالنسبة للركام والحديد والفوسفات والملح، إلخ.
• إعادة تأهيل المناجم المغلقة بعد الاستقلال ، ولا سيما :
• مناجم الرصاص والزنك بسيدي كامبر وبوسعيد؛
• مناجم الحديد بتامزريت وزكار؛
• مناجم عين بربار؛
• إطلاق برنامج تطوير لتحديد الموارد الجديدة وزيادة احتياطيات بعض المناجم النشطة من أجل زيادة الإنتاج، ولا سيما المناجم الآتية:
• الفوسفات بجبل العنق (زيادة في الموارد بأكثر من 1.4 مليار طن) ؛
• الحديد بالونزة - بوخضرة (زيادة الموارد بأكثر من 100 مليون طن) ؛
• الزنك بالعابد (زيادة الموارد 20 مليون طن) ؛
• إطلاق برنامج بحثي لتطوير البنية التحتية الجيولوجية الأساسية مما أتاح:
• الحصول على أكثر من 200 خريطة تغطي 80٪ من المساحة الإجمالية للوطن) ؛
• إجراء المسح الجوي المغناطيسي والطيفي على كامل التراب الوطني ؛
• إنجاز الجرد الوطني للمناجم (معادن صناعية، معادن أساسية، معادن ثمينة، إلخ) ؛
• إطلاق برنامج بحث وتنقيب واسع يتوزع على عدة فترات:
• 1996 و2003: إطلاق برنامجين للبحث والتنقيب أدى إلى:
• تحديد احتياطيات إضافية (قدرها 28 مليون طن من الزنك والرصاص ومليون طن من النحاس بكودية مزارة) ؛
• تأكيد الإمكانات المتاحة الجديدة (الرصاص، الزنك، الذهب، الماس، كبريتات الباريوم، الجرانيت، الرخام، المعادن المتعددة، البازلت، إلخ.) ؛
• 2017-2012: برنامج البحث المنجمي بحافظة تضم 51 مشروعًا للتنقيب والاستكشاف الأولي، من مواد مختلفة، في جميع أنحاء التراب الوطني (أحجار كريمة، معادن صناعية، معادن حديدية وغير حديدية، معادن نادرة، أتربة نادرة، الحديد والفوسفات والجبس ....) ؛
• 2021-2018: إطلاق برنامج بحثي يضم 26 مشروعًا (نحاس، منغنيز، أملاح البوتاس، البنتونيت، طين، فلسبار، كبريت، ذهب، ليثيوم، كوارتزيت، إلخ) ؛
• إطلاق العديد من المشاريع الضخمة الهادفة إلى تطوير قطاع المناجم:
• مشروع بلاد الهدبة لتطوير وتحويل الفوسفات المتكامل (تبسة) لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية ومشتقاته،
• مشروع م استغلال منجم الحديد بغار جبيلات (تندوف)،
• مشروع استغلال منجم تالا حمزة للزنك (واد أميزور ، بجاية) ؛
• مشروع استغلال وتطوير منجم الباريت بولاية بشار،
• مشروع تطوير واستغلال منجم المنغنيز في بشار.

ج- اليد العاملة ، ومراكز البحوث والتدريب على مستوى القطاع

                          القوى العاملة: يوظف قطاع الطاقة والمناجم حاليًا حوالي 300 ألف عامل، بما في ذلك 165 الف عامل في قطاع المحروقات.

                          مراكز التدريب: يضم القطاع مجموعة من المعاهد التدريبية تحت رعاية شركات القطاع والمتخصصة في المجالات التالية:

• معهد البترول الجزائري، يضم 4 مدارس (بومرداس، ارزيو، سكيكدة، حاسي مسعود)،
• مركز التطوير والاتقان لشركة سوناطراك (CPE)،
• معهد التدريب في الكهرباء والغاز (IFEG) والذي يضم 3 مدارس للتدريب و 4 مراكز للانتقاء لشركة سونلغاز: المدرسة التقنية للبليدة (ETB)، مركز التكوين ببن عكنون (CBA)، مركز التكوين بعين مليلة (CAM)،
• المدرسة التقنية للمناجم بمليانة (عين الدفلى)، التي تم إنشاؤها في عام 1965 (تم حلها في عام 1991) ؛
• مدرسة مناجم بالعابد ) EMEA) التي أنشئت في 2004 ؛
• المعهد الجزائري للمناجم IAM) ؛
• مراكز البحوث النووية (الجزائر العاصمة، درارية، بيرين وتمنزاست)،
• المعهد الجزائري للتكوين في الهندسة النووية،
• مركز التدريب ودعم الامن النووي (CSN)،